منتديات صقور الصحراء
هلا والله وغلا ..
وألف مليون مراحب ..
وحياك الله ..
تقبل ترحيبي فيك وكل أمل بتواصلك بمشاركتك ذات الفائدة ..
واتمنى حضورك المستمر لنحظى بكل ماهو جديد ومفيد .. !!
تمنياتي القلبية لك بالفائدةمن موقعنا ..
وترى اللي يدخل معانا لايمكن يتركنا ...













JuBa

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات صقور الصحراء
هلا والله وغلا ..
وألف مليون مراحب ..
وحياك الله ..
تقبل ترحيبي فيك وكل أمل بتواصلك بمشاركتك ذات الفائدة ..
واتمنى حضورك المستمر لنحظى بكل ماهو جديد ومفيد .. !!
تمنياتي القلبية لك بالفائدةمن موقعنا ..
وترى اللي يدخل معانا لايمكن يتركنا ...













JuBa
منتديات صقور الصحراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» ماهو نوعك المفضل؟
فلسطين في القلب Emptyالثلاثاء فبراير 22, 2011 3:51 am من طرف طواهرية

» تعلم الغزل( بسرررررررررعة)
فلسطين في القلب Emptyالجمعة مايو 14, 2010 5:33 pm من طرف AZIZ DJANET

» صـرخة‭ ‬الأحرار‭ ... ‬ضـد‭ ‬نـزع‭ ‬الخمـار
فلسطين في القلب Emptyالثلاثاء أبريل 27, 2010 3:03 am من طرف زائر

» القرني يرد على المصريين بغسل العقول بدل غسل الأموال
فلسطين في القلب Emptyالثلاثاء أبريل 27, 2010 2:57 am من طرف زائر

» الحـ ـ ـ ـ ـ ــــب المزيــ ـ ـ ـ ـ ـ ـــف
فلسطين في القلب Emptyالخميس أبريل 08, 2010 6:40 am من طرف زائر

» في زمن الحب الرخيص !!!!
فلسطين في القلب Emptyالخميس أبريل 08, 2010 6:15 am من طرف زائر

» لماذا الحب في زمن الخيانة
فلسطين في القلب Emptyالأربعاء أبريل 07, 2010 1:40 pm من طرف اميرة طواهرية

» إن بعض الظن إثم
فلسطين في القلب Emptyالثلاثاء أبريل 06, 2010 2:28 pm من طرف زائر

» قصة توبة شاب بعد ان اغتصب فتاة حافظة للقران
فلسطين في القلب Emptyالإثنين أبريل 05, 2010 4:28 pm من طرف اميرة طواهرية

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

فلسطين في القلب

اذهب الى الأسفل

فلسطين في القلب Empty فلسطين في القلب

مُساهمة  ???? الجمعة مارس 26, 2010 8:21 am

الحصار، وفتح الحدود والمعابر، وتهدئة متبادلة وشاملة ومتزامنة. فالعودة للمفاوضات تعطي انطباعا مضللا للعالم بأن السلام قادم بين الفلسطينيين والإسرائيليين طالما أن المفاوضات مستمرة. هذا أولا.
أما ثانيا، فعلى القيادة الفلسطينية التمسك بقرار الإجماع الصادر عن المجلس المركزي الفلسطيني في دورته السابقة، (يومي 15 و16 يناير 2010) والذي نص على تأكيد المجلس المركزي "تمسكه الكامل والثابت بوقف الاستيطان الإسرائيلي في القدس ومحيطها وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة، قبل أي حديث عن استئناف جديد للمفاوضات مع إسرائيل، كذلك على تحديد مرجعيتها وفق قرارات الشرعية الدولية للمفاوضات، وتحديد سقف زمني لها، وبحدود عام 1967 حدودا للدولة الفلسطينية وبالقدس الشرقية كجزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967". فاستئناف المفاوضات في ظل استمرار المقارفات الإسرائيلية، حتى وإن كانت مفاوضات غير مباشرة، هو تكريس للرؤية الإسرائيلية لنهج المفاوضات ومرجعياتها، مع استمرار فرض سياسة الأمر الواقع على الأرض، مع التحذير من خطر تحويلها إلى مفاوضات على قضايا جزئية كما جرت عليه العادة في السابق، ثم ممارسة نفس الضغوط لمواصلتها بعد انقضاء الأشهر الأربعة التي أقرتها لجنة المتابعة العربية وإن بحجج مختلفة.
ما المشكلة في أن تتمسك القيادة الفلسطينية، صاحبة المرجعية في تقرير استئناف المفاوضات من عدمها، بقرار "المركزي الفلسطيني"؟ نحن لسنا مع من يطالب مفاوضينا الاعتراف بأن المفاوضات كانت جريمة لا يمكن أن يغفرها لهم الشعب الفلسطيني، بل ندعوهم للتمسك بما سبق وأعلنوه صراحة بأنها باتت مفاوضات عبثية من المطلوب أولا، قبل أي شيء، وقفها إلى حين توقف المقارفات الاحتلالية الإسرائيلية. لذا، لا بد من وقفة جدية مع النفس، ومراجعة الموقف الفلسطيني برمته، تبدأ بالحوار والتدقيق في الحسابات والعودة إلى الشعب الفلسطيني ومؤسساته وتنظيماته وعلى رأسها منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وكل القوى (من خارجها) التي وافقت على وثيقة الوفاق الوطني، بل والتنسيق مع رموز وقيادات العمل القومي الفكري والإسلامي والتقدمي لمواجهة تحديات المرحلة ومتطلباتها. فالمفاوضات، وحدها، لن تجعل إسرائيل تنظر جديا للاعتراف بالحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، ولن يجعلها تعيد القدس أو أقلها توقف مؤقت لـ"الاستيطان" والتوقف عن تحويل الأرض إلى جيتوهات متقطعة الأوصال. كما أنه ليس هناك حاليا معطيات تشجع على استئناف المفاوضات. فالمقارفات الإسرائيلية زاد حجمها واتخذت أبعادا غير مسبوقة خاصة في مدينة القدس التي تعتبرها إسرائيل، بأكملها، عاصمتها التي لا تتجزأ، وأن الخطط الخاصة ببناء وحدات سكنية جديدة في شرق القدس شأن داخلي خاص بإسرائيل ليس لأحد أن يتدخل فيه، حتى وإن كان الولايات المتحدة نفسها، أكبر حليف لإسرائيل! بل إن عباس أكد أن "القرارات التي أعلنتها الحكومة الإسرائيلية عن إقامة آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة تشكل نسفاً للثقة وضربة قاصمة للجهد الذي بذل خلال الشهور الماضية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة".
بعد هذا، أيضا، ما المشكلة في تكريس القيادة الفلسطينية للتحرك الجماهيري، أو الهبة في الضفة الغربية، والمسارعة ببناء جبهة موحدة للمقاومة الشعبية تتسع يوماً بعد آخر، وإعادة النظر في التزامات السلطة الفلسطينية، خاصة الأمنية، تجاه إسرائيل، وتعميق التعاون مع قوى التضامن الدولي لتوسيع الحملة. فحقاً، لم يعد مقبولا السماح باستمرار السياسة الإسرائيلية "الاستيطانية" الاستفزازية في غياب ضغط أميركي فعلي يلزم إسرائيل بوقف هذه الأعمال والممارسات، مع التأكيد على ضرورة أن يأخذ الموقف العربي أبعاداً جادة وحقيقية تزيد من عزلة إسرائيل وترفع سقف الموقف الدولي.
بعد هذا وذاك، ربما يكون الأنسب أن يتغير أسلوب الأداء التفاوضي الفلسطيني المغيب للمؤسسات وللقوى الفلسطينية، ولقد أحسن "حزب الشعب" الفلسطيني صنعاً حين تجاوز عالم الحديث والاعتراض الشفوي على مساعي استئناف المفاوضات (مباشرة كانت أم غير مباشرة) وسجل موقفه في مذكرة رسمية مكتوبة رفضت أي دعوة للمفاوضات في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي وبخاصة في القدس، مثلما تكرس ذلك الموقف من قبل القوى الممثلة في المجلس الوطني الفلسطيني في دورته الأخيرة. بل إن هذا الموقف كان - فيما تؤكده الوثائق والبيانات– هو الموقف الذي تبنته حركة "فتح"، سواء على لسان قائدها أبو مازن أم على لسان لجنتها المركزية ومجلسها الثوري. وحتى حين وفرت "لجنة المتابعة العربية" الغطاء لاستئناف المفاوضات غير المباشرة (ولو ضمن شروط مضمونة وزمنية) وجدنا الحكومة الإسرائيلية تقابل "حسن النوايا" العربية (بل والأميركية والدولية على حد سواء) بقرار "اسمنتي" جديد تلته قرارات مشابهة تكرس في مجموعها الرفض الإسرائيلي المتصلب ضد وقف الاستيطان!
Anonymous
????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى